كتب: أحمد عصام
نماذج مشرفة فى الإنسانية تبعث فينا الأمل وحب الوطن والعمل، ستظل الحياة مليئة بمناجم الذهب من الرجال الذين يوزنون ثقلهم، وتكتب أسمائهم بماء الذهب، واليوم معنا نموذج مشرف من رجال الشرطة المصريةالشرفاء، أنة ملازم أول أحمد الهابط، ذهب ليطبق القانون المشرع، فطبق قانون الإنسانية، لم يقتصر عملة كضابط شرطة لوظيفتة تطبيق القانون على الصغير والكبير ، الا أن أنسانيتة واصلة الطيب تغلب علية مثلة كمثل ضباط شرطة شرفاء، يفعلون الخير فى صمت دون أنتظار أى مقابل هدفة الأسمى مساعدة الآخرين.
نموذج مشرف لرجال الشرطة المصرية المخلصين الشرفاء، رجل فى قمة التواضع والاخلاق والاحترام فى هذا الظابط الذى نعتبرة ضابط مثالى ومشرف فى وزارة الداخلية، لحسن خلقة وحسن معاملتة للمواطنين وصاحب يد نظيفة وسيرة مشرفة.
كل التحية و التقدير والاحترام لرجال الشرطة المصرية الشرفاء الأبطال البواسل على آداء رسالتكم الشريفة فى حفظ أمن وسلامة وأستقرار الوطن.
قال الله تعالى ”وقل أعلموا فسيرى الله عملكم ورسولة والمؤمنون وستردون إلى علم الغيب والشهادة فينبّئُكم بما كنتم تعملون"
نماذج مشرفة تبعث فينا الأمل وحب العمل أنها عيون ساهرة فى خدمة الوطن.
شخصيات لا تتنسى وستظل محفورة فى قلوب البسطاء فهؤلاء نماذج مشرفة تبعث فينا الأمل وحب العمل فتحية تقدير وأحترام لجميع رجال الشرطة البواسل.
تلوح فى سمائنا دوماً نجوم براقة، لا يخفت بريقها عنا
لحظة واحدة، ونسعد بلمعانها فى سمائنا كل ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع أسمها فى عليانا.
ملازم أول أحمد الهابط المحترم الخلوق أبن الأصول، صاحب القلب الطيب وصاحب الإبتسامة الفريدة يشهد لة الجميع بنقاء القلب وطهارة اليد وحب العمل والإخلاص فية وخدمة الوطن والمواطنين والوقوف بجانب البسطا، القى الله فى قلبة حب مساعدة الناس، نماذج مشرفة لرجال الشرطة التى نفخر بها وبنجاحها فى عملها ويعملون على تحقيق الأمن والأمان والاستقرار فى شوارع المدينة.
حيث يؤكدون لنا دائماً على حسن معاملة المواطنين ومراعاة البعد الإنسانى لدى التعامل معهم وحسن أستقبالهم داخل وخارج عملهم مما يدل على نهج وسياسة رجال الشرطة فى أتباع تعليمات وزير الداخلية على حسن معاملة المواطنين والإرتقاء بمستوى الأداء الأمنى وما تقدمة الأجهزة الأمنية والاهتمام بالخدمات المقدمة لهم.
ولا يسعنى القول الا أن أتقدم بالشكر لرجال الشرطة الشرفاء البواسل، فكل التحية لمن يضحون بارواحهم من أجل مصر هؤلاء الرجال الأوفياء الذين أوفوا بالعهد والقسم الذين أقسموا علية أن يفدوا هذا الوطن لتحيا مصر دائماً فى أمن وأمان وسلام.