كتب: أحمد عصام
• العلكى جنى ملايين الدولارات من الاتجار فى المخدرات ثم طمع وفشل فى خلطة البودر وخسر.
• أبو العلا ترك الأتجار فى الحشيش وبدا فى البودر والأيس ومعارض سيارات ستار لغسيل الأموال.
• ديلرات ما بين سن 16 و 23 عام يجندهم عبدالنبى لنشر السموم بين شبابنا.
بذلت الدولة جهود كبيرة فى ملف تجار المخدرات والجهود متمثلة فى وزارة الداخلية حيث ضبطت الأدارة العامة لمكافحة المخدرات مئات القضايا بمليارات الجنيهات والآف من الأطنان لمختلف المواد المخدرة بجميع أنواعها ورغم هذة الجهود الملموسة والتى قضت على أذرع كثيرة من كبار رجال المخدرات وصبيانهم الأ أن مازال هناك الكثير منهم متخفين فى ثوب أصحاب شركات أستيراد وتصدير وأصحاب معارض سيارات وسوف نقوم بالقاء الضوء عليهم.
(1).jpeg)
المدعو شاهين العفريت ولا يعلم أحد عنة شيئآ الأ أنة صاحب معرض سيارات قديم ظاهريا وهو فى الحقيقة من أخطر تجار ومروجى المخدرات المخلقة فى عدة شقق حتى وصولها للمعمل كما يطلق عليها وبدا بنفسة عمل الخلطة حيث يتم التسليم والاستلام.
الشخص الثاني يدعى أبرام عبدالنبى من منطقة بولاق أبوالعلا ويملك معارض أيضآ كطريقة لغسيل الأموال كما يمتلك عبدالنبى أكثر من 20 شخص فى سن ما بين ال 16 وال 23 عام ينتشرون فى القاهرة والجيزة ويوزعون مخدر البودر فى أكياس معروفة بلونها أنها تخص عبدالنبى.
تاجر المخدرات عبدالنبى سبق وأطلق النيران على ديسكو ليڤيل بعد أن طردوة حيث أستعان برجالة وأطلق أعيرة نارية تجاة الديسكو وأثار حالة من الرعب وفر هارب وسوف أكشف تفاصيل أكثر فى مقالات قادمة.
الشخص الثالث هو المدعو العلكى الذى قرر دخول عالم الأتجار فى المواد المخدرة المخلقة وبدا بشراء كميات كبيرة من الماده الخام وأستعلم من تجار مخدرات فى المجال عن سر الخلطة وكتبها وحفظها بذكاء وبدا يوزع ويتوغل فى القاهرة حتى ذاع صيتة وبدا فى جنى الملايين وقرر العلكى التوسع فى المخدرات وأشترى كميات هائلة من المواد الخام التى تستخدم فى تصنيع مخدر البودر والهيدرو وبدا فى خلطها ولكنةقرر أن يطمع لجنى ملايين زيادة ففشل فى تصنيع الخلطة النهائية فجن جنونة وأستعان باستشارة تجار المخدرات وأقترح علية تاجر كبير بوضعها فى الثلاجة أيام حتى يتماسك القوام وبالفعل أستمع إلى نصائح تجار المخدرات ولكن فشلت الخلطة وبكى العلكى الذى وضع جميع أموالة فى هذة الصفقة وعاد لاستشارة تاجر مخدرات مرة أخرى والذى نصحة بشراء كمية أخرى من المادة الخام والتى يتعدى سعرها مئات الآف الدولارات وبالفعل لم يكذب العلكى خبر وقام بشراء المادة الخام بمبلغ يتعدى 10 مليون جنية لضبط الخلطة والقوام حتى يرضى جمهور المدمنين عنة.
وفى مقالات قادمة سوف أكشف تفاصيل أكثر عن تجار المخدرات وثراوتهم.